تغطية : اسامة فرج - ايمان حسين ---
مواجهة بين فتاة المعادي والخادم.. اتهمته بمعاشرتها وهي نائمة والمتهم: «كان برضاها» فجّرت فتاة المعادي، مفاجأة مدوية أمام جهات التحقيق خلال سماع أقوالها في واقعة هتك العرض التي تعرضت لها على يد خادمها داخل فيلا والدتها، قائلة خلال مواجهة جديدة بينهما: «الخادم مارس معي علاقة جنسية شبة تامة لكنها لم تصل إلى حد معاشرة الأزواج»، موضحة أن الممارسات الجنسية التي تعرضت لها على مدار سنة ونصف وهي نائمة:«كنت بخاف أواجه وأعترض عشان ماتعرضش لأي ضرر جسدي أنا ووالدتي».
وأضافت أنها ظلت صامتة طوال هذه المدة حتى فوجئت بوالدتها داخل غرفة نومها وشاهدت الشاب عاريًا وملقى عليها عقب عودتها من الجامعة.
وأوضحت الفتاة خلال جلسة التحقيق معها، التي استمرت 4 ساعات متصلة لشرح تفاصيل ما تعرضت له على مدار 18 شهرًا، منذ أن كانت طالبة في المرحلة الثانوية وحتى انتهاء السنة الدراسية الأولى في الجامعة، لافتة إلى أنها كانت تخشى على نفسها القتل، لأن المتهم كان يقيم داخل الفيلا بشكل دائم، وأنها كانت تعود من المدرسة أو الجامعة تجده في انتظارها، وكان يتبعها بعد أن تبدأ في تغيير ملابسها ليواصل الاعتداء عليها لمدة ساعتين أو أكثر حتى موعد عودة والدتها من عملها، حيث أنها تعمل أستاذة جامعية بإحدى الجامعات.
ومن جانبه، قال المتهم في تحقيقات النيابة، إن رواية الفتاة غيرصحيحة، وأن علاقتهما كانت بالتراضي على مدار تلك المدة الطويلة وأنها كانت تتجاوب معه وأنه أقام معاها علاقة جنسية كاملة لكنه لم يعاشرها معاشرة الأزواج.
رواية الفتاة أيدتها الأم، مؤكدة أنها عادت من عملها في الجامعة مبكرًا عن موعد عودتها الطبيعي، وأثناء دخولها غرفة نوم ابنتها وجدتها نائمة بينما كان الخادم عاريًا وملقى عليها على السرير، فأسرعت بالاتصال بشرطة النجدة التي حضرت على الفور وألقت القبض على المتهم قبل هروبه إلى محافظة المنيا.
وعقب انتهاء النيابة من تحقيقاتها قررت حبس المتهم على ذمة التحقيقات، بتهمة الاعتداء على فتاة قاصر.
وأضافت أنها ظلت صامتة طوال هذه المدة حتى فوجئت بوالدتها داخل غرفة نومها وشاهدت الشاب عاريًا وملقى عليها عقب عودتها من الجامعة.
وأوضحت الفتاة خلال جلسة التحقيق معها، التي استمرت 4 ساعات متصلة لشرح تفاصيل ما تعرضت له على مدار 18 شهرًا، منذ أن كانت طالبة في المرحلة الثانوية وحتى انتهاء السنة الدراسية الأولى في الجامعة، لافتة إلى أنها كانت تخشى على نفسها القتل، لأن المتهم كان يقيم داخل الفيلا بشكل دائم، وأنها كانت تعود من المدرسة أو الجامعة تجده في انتظارها، وكان يتبعها بعد أن تبدأ في تغيير ملابسها ليواصل الاعتداء عليها لمدة ساعتين أو أكثر حتى موعد عودة والدتها من عملها، حيث أنها تعمل أستاذة جامعية بإحدى الجامعات.
ومن جانبه، قال المتهم في تحقيقات النيابة، إن رواية الفتاة غيرصحيحة، وأن علاقتهما كانت بالتراضي على مدار تلك المدة الطويلة وأنها كانت تتجاوب معه وأنه أقام معاها علاقة جنسية كاملة لكنه لم يعاشرها معاشرة الأزواج.
رواية الفتاة أيدتها الأم، مؤكدة أنها عادت من عملها في الجامعة مبكرًا عن موعد عودتها الطبيعي، وأثناء دخولها غرفة نوم ابنتها وجدتها نائمة بينما كان الخادم عاريًا وملقى عليها على السرير، فأسرعت بالاتصال بشرطة النجدة التي حضرت على الفور وألقت القبض على المتهم قبل هروبه إلى محافظة المنيا.
وعقب انتهاء النيابة من تحقيقاتها قررت حبس المتهم على ذمة التحقيقات، بتهمة الاعتداء على فتاة قاصر.
