كتبت ... مها صبرى
عقدت الحركه ألشعبيه فى حب مصر إجتماعهاالشهرى بمحافظة الدقهليه تناول الاجتماع الحوار عن حديث الشارع المصرى عن التعديلات الدستوريه حيث افتتح الجلسه الاستاذ الدكتور البيومى اسماعيل رئيس قطاع محافظات الدلتا ومنسق عام المحافظه واعطى الحديث للدكتور ممدوح عبدالحكيم مؤسس ورئيس الحركه والذى تحدث باستفاضه عن تاريخ الدساتير المصريه واوضح بأن الدساتير المصريه من نشأتها وهى مرنه دائما وليست صلبه وقابله للتعديل وما يحدث حاليا هو تطوير للدستور بما يتناسب مع متطلبات الفتره الزمنيه الحاليه بإعتبار ان دستور ٢٠١٤دستورانتقالى كان يجب علينا تمريرو حتى نستكمل بناء مؤسسات الدوله من بعد ثورتين ثم ننتقى شبهاته ونطورها وهذا مايحدث الان تحدث عبد الحكيم عن دستور ٧٠وتعديلاته ودستور ٢٠١٢ومواد المكمله التى كان يصدرها المعزول محمد مرسى ثم يلغيها فى اليوم الثانى مما اصاب ذلك الدستور بالترقيع تحت بند دستور مكمل الامر الذى جعل المشير عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع وقت ذلك يعلن الوقف بالعمل بالدستور ابان ثوره ٦/٣٠وعندما شكلت لحنة ال٥٠لصياغة دستور جديد كنا جميعا نعلم انه دستور انتقالى به بعض المواد سوف يعادالنظر فيها بعد استقرار الدوله وهذا مانحن عليه
كما اشار عبدالحكيم اننا لا نجبر احد على الادلاء برأيه بنعم او ب لا ولكننا سوف نشرح لهم المواد المعدله وكذلك المواد المستحدثه ونحفذهم على الخروج يوم الاستفتاء للادلاء برأيهم بكل ديمقراطيه ولا نترك صناديق الاستفتاء فارغه ليستغلها الجماعات الارهابيه وهى قادره على الحشد وتدلى هى برأى يكاد ان يؤدى بموقف محرج لنا خارجيا اذا خروج المواطنين هو الاهم واى نتيجه يظهرها الصندوق الفائز فيها هو المواطن على اعتبار انه ليست انتخابات لخاسر وناجح انما هو استفتاء برأى الشعب وبعدذلك افتتح الحوار للاستماع لرأى كافة الحاضرين والذين ايدوا وبقوه رأى رئيس الحركه بضرورة ظهورنا بموقف مشرف وهو عن التوعيه والتحفيز عن الخروج شهد الاجتماع حضور كبير لاعضاء الحركه من جميع المراكز بالمحافظه كما شارك فيه كضيوف الصحفيه روح الجبلاوى من محافظة الجيزه والحاج على الالفى من محافظة الغربيه
عقدت الحركه ألشعبيه فى حب مصر إجتماعهاالشهرى بمحافظة الدقهليه تناول الاجتماع الحوار عن حديث الشارع المصرى عن التعديلات الدستوريه حيث افتتح الجلسه الاستاذ الدكتور البيومى اسماعيل رئيس قطاع محافظات الدلتا ومنسق عام المحافظه واعطى الحديث للدكتور ممدوح عبدالحكيم مؤسس ورئيس الحركه والذى تحدث باستفاضه عن تاريخ الدساتير المصريه واوضح بأن الدساتير المصريه من نشأتها وهى مرنه دائما وليست صلبه وقابله للتعديل وما يحدث حاليا هو تطوير للدستور بما يتناسب مع متطلبات الفتره الزمنيه الحاليه بإعتبار ان دستور ٢٠١٤دستورانتقالى كان يجب علينا تمريرو حتى نستكمل بناء مؤسسات الدوله من بعد ثورتين ثم ننتقى شبهاته ونطورها وهذا مايحدث الان تحدث عبد الحكيم عن دستور ٧٠وتعديلاته ودستور ٢٠١٢ومواد المكمله التى كان يصدرها المعزول محمد مرسى ثم يلغيها فى اليوم الثانى مما اصاب ذلك الدستور بالترقيع تحت بند دستور مكمل الامر الذى جعل المشير عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع وقت ذلك يعلن الوقف بالعمل بالدستور ابان ثوره ٦/٣٠وعندما شكلت لحنة ال٥٠لصياغة دستور جديد كنا جميعا نعلم انه دستور انتقالى به بعض المواد سوف يعادالنظر فيها بعد استقرار الدوله وهذا مانحن عليه
كما اشار عبدالحكيم اننا لا نجبر احد على الادلاء برأيه بنعم او ب لا ولكننا سوف نشرح لهم المواد المعدله وكذلك المواد المستحدثه ونحفذهم على الخروج يوم الاستفتاء للادلاء برأيهم بكل ديمقراطيه ولا نترك صناديق الاستفتاء فارغه ليستغلها الجماعات الارهابيه وهى قادره على الحشد وتدلى هى برأى يكاد ان يؤدى بموقف محرج لنا خارجيا اذا خروج المواطنين هو الاهم واى نتيجه يظهرها الصندوق الفائز فيها هو المواطن على اعتبار انه ليست انتخابات لخاسر وناجح انما هو استفتاء برأى الشعب وبعدذلك افتتح الحوار للاستماع لرأى كافة الحاضرين والذين ايدوا وبقوه رأى رئيس الحركه بضرورة ظهورنا بموقف مشرف وهو عن التوعيه والتحفيز عن الخروج شهد الاجتماع حضور كبير لاعضاء الحركه من جميع المراكز بالمحافظه كما شارك فيه كضيوف الصحفيه روح الجبلاوى من محافظة الجيزه والحاج على الالفى من محافظة الغربيه
